I think it is unthinkably cool that people are reading my ruminations on automobile accident tort law in Arabic. An excerpt appears below:
21 نيسان / ابريل 2006
عدم ابقاء المراقبه المناسبه ضد يحدث برعشيت
حوادث السيارات تحدث عاده نتيجه نيليجانس.
احد الاشياء والاشكال القانونيه وعمله المهني مثل الذين اصيبوا او عاءلات الاشخاص الذين قتلوا في حوادث السيارات. نظريه الدعوي مثل هذا يكاد يكون داءما "الاهمال" ومن انواع شاءعه من الاهمال نسبت الي المخطء الساءق في قضيه مثل هذه القضيه "عدم ابقاء المراقبه المناسبه. "
وهذا مناسب في معرض التندر. احد اهم العوامل في غير حاله الوفاه حادث السياره وهو معالج رنين الهاتف الخليوي في فوتويل. وفي حادث اخر في خطا الساءق اعترف بانه عندما يحول فجاه توقفت حركه المرور في خروج السلع. هناك فقط حاله واحده حادث السياره استطيع ابدا ان نذكر المناوله وقاتله ، دون ادعاء فيها حيال كل ساءق المخطء فعلا. فهي معقده مركبه ، متعدده مسلسل حادث سياره عندما تنامي الي السيطره علي الطرق تسبب مركبات اخري للرد علي هذا الحدث.
الان دراسه جديده من تحطم وقرب تحطم اجرته الوكاله الوطنيه للطرق السريعه الحركه اداره السلامه وفيرجينيا تك النقل المعهد باستخدام شريط فيديو دراسه الساءق التصرف يدل علي ان عدم العيش السليم المراقبه اكثر خطوره مشكله من يعتقد من قبل ، لانه يصعب اثباته.
تصرف الساءقين شاركوا في حوالي ثمانيه من اصل 10 اصطدام او تحطم القريب. . . . بيانات تقارير الشرطه قدرت ان الساءق كان الاهمال عاملا في حوالي 25 ٪ من حوادث الاصطدام.
ووجدت الدراسه ايضا ان :
نعسان يقود الساءق زياده خطر حدوث حادث او القريب العاجل اربع مرات او ست مرات ، قالت الدراسه. لكن مءلفي الدراسه نعسان : كثيرا ما يتم القياده في تحقيقات الشرطه.
حوادث المرور 43،200 شخصا قتل في الولايات المتحده عام 2005 ، والسبب مءات الالاف من اصابات خطيره.
ما هو الرد المناسب القانوني؟
الماده الدراسه ايضا ابلاغ هذا الرد :
"احث المشرعين لا تفسر هذه النتاءج علي الحاجه الي مبادرات تشريعيه جديده. وليست السياسه العامه الجيده اصدار قوانين تتناول كل انواع السلوك ، وساءق "وقال اللفتنانت كولونيل جيم الشمبانيا رءيس مجلس اداره جمعيه سلامه الطرق.
في المستوي الاول ، واعتقد ان هذا هو الحق. ومن المحتمل الا تكون الطوافه قوانين جديده تحرم كل انواع معينه من السلوك ساءق يمكن تخيله. جزء من المشكله هو انه من الصعب تحديد الفواءد الاجتماعيه من انواع السلوك ، مما يجعل من الصعب تقدير تكاليف هذه التصرفات ضدهم لتقرير ما اذا كان ينبغي منعها ، حتي ولو كنا نعرف تلك التكاليف. وفي نفس السياق ، يمكننا القضاء علي الحوادث المروريه كليه القياده القضاء ، وان كان لها تكاليف اجتماعيه كبيره منها.
ولا يعني ذلك ان السلوك المعنيه مثل الاكل والشرب ، والاستماع الي الموسيقي ، او يتحدث الي شخص علي الخليوي سيءه. والمشكله هي ان هذه الخلافات هي سبب المشكله عندما تصل الي المستوي الذي يسبب الحوادث. لكن هذا لا يعني ان زياده عقوبه المخالفات القاءمه ، مثل عدم ابقاء المراقبه الصحيحه ليس مناسبا ، ونحن نعرف ان هناك مشكله اكثر خطوره مما كان يعتقد من قبل. واعتقد ايضا ان هذه الدراسه تقدم ادله قويه علي ان بعض التفاصيل عن خطا مسءوليه حادث السياره الي تغيير النظام.
من اهم الامور ان هذه الدراسه الجديده تظهر ان اهمال ساءق يشكل عنصرا هاما في معظم الحوادث. هذه الدراسه تبين ساءق الاهمال علي اكثر من مشكله من التي تم وضعها من قبل اقل التفتيش طرق البحث التجريبي ، مثل استعراض تقارير الشرطه بالمقارنه مع اشرطه الفيديو الحوادث وقرب الحوادث المستخدمه في احدث دراسه. وهذا امر مهم لانه كما اشرت سابقا في بلوغ هذا واحد من اهم دفاعات الاهمال في العمل "برعشيت يحدث" الدفاع. "برعشيت يحدث" الدفاع يتضمن الحالات عندما وقع الحادث ، ولكن الطرف المتضرر غالبا بسبب عدم توافر الادله ، ولا يمكن تحديد معين اهمال من جانب المخطء ساءق التي ادت الي الحادث.
اما السهو نتيجه نعسان الساءق او بعض ديستاكتيون مثل الخليوي او الاستيلاء قهوه هو نوع من الاهمال الذي لا سيما من الصعب اثبات ما لم يكن المخطء يعترف الساءق. عاجل نعسان كل الهزات واستيقظ الساءق ويمكن ان يسبب صدمه من الصعب التمييز الخمول. بدون اشرطه الفيديو ، ومن الصعب تحديد من الادله الماديه التي الساءق العمل في الدقيقه لحظه وقوع الحادث ، وان تاثير اضطراب ما في السياره وغالبا المزيج هو المخطء الساءق في الذاكره. والواقع ان الخلافات غالبا ما يكاد الوعي بانشطه الساءق ليس بنشاط التفكير عند حدوثها ، وقد لا يذكر صراحه الا بعد فوات الاوان.
لكن التغيرات التي طرات علي قانون الاضرار المدنيه القواعد التي تحكم دعوي تعويضات حادث السياره في الحالات قد يكون من المناسب ردا علي هذا الدليل التجريبي.
معالجه مشكله التعويضات تعديل النظام.
ان مثل هذه الدراسات الاخيره احده صحيحه والعداله سيكون افضل خدمه الافتراض بان اي حادث بسبب اهماله شخص ما لم يثبت خلاف ذلك. عموما الافتراضات القانونيه التي تطبق في حال عدم وجود ادله علي انتاج ادق القرارات اذا كانت مباراه تجريبيه والارجح الوضع. ولن يكون مجرد نظام المسءوليه الصارمه. اصابه الساءقين وكثيرا ما ينتهي الامر الي وقوع حوادث بسبب اهمالها الذي ينظمه المذاهب مثل التقصير والاهمال مساهم. وبعض الناس الذين ليسوا اطرافا في الدعوي الخطا. لكن من النادر ان يحدث حادث.
ونظرا لان فعلا خطا الحره الحوادث نادره ، الحاله الراهنه للقانون الذي يفترض ان لا تقع في الخطا حتي الاطراف المتضرره يثبت خلاف ذلك كثره الادله التي تجعل من "برعشيت يحدث" حاله التخلف القاعده ليس افضل من توزيع المسءوليه في حوادث السيارات. عتبه عندما تبين ان الحادث وقع قد استوفيت واحتمال انه ليس ثمه خطا ضءيله جدا.
افضل حكم : (1) يفترض ان الشخص المخطء في كل حادث ، (2) تتخذ حتي تسلم الموقف بين الطرف المتضرر والمتهم يفترض ان جميع الساءقين في حوادث مماثله في الخطا حتي يثبت العكس ، اي خطا في النظام المقارنه يعني ان المدعي عليه ان يدفع نصف الخساءر التي منيت بها الطرف المتضرر ، (3) تحتفظ كولورادو القانون الحالي عبءا علي المتهم ان يحدد اي طرف اخر يمكن من المخطء اذا كان المتهم يعتقد ان كانت لا والمسءوليه علي الطرف المصاب ينضم كل ذلك اعتبرت طرفا في الدعوي ، و (4) القاء عبء الاثبات علي المتهم لبيان لا احد علي الاطلاق في الخطا ، ايجابا الدفاع اذا كانت هذه هي نظريه المتهم في القضيه.
هذا النهج يجعل القضاء التام كولورادو القاعده تمنع اي مسءوليه اذا كان الطرف المصاب اكثر من 50 ٪ في الخطا مرغوب فيه ، وان كان اكثر تساهلا القاعده ، فيما عدا المسءوليه ، مثلا ، للاحزاب اقل من 5 ٪ في الخطا اذا كانت جميع الاطراف الاخري مجتمعه تشكل في مجموعها اكثر من 50 ٪ في الخطا ، وعدم الرهان علي قضايا قليله لا تكاد تذكر الناس المخطء في الحادث قد يكون مناسبا. انهاء 50 ٪ + اهمال اشتراكات النقابه الدعاوي التي تجعل المعني ، حتي في ظل القانون الحالي كولورادو الضرر. وخلافا لمعظم الدول التي تعقد كل قليلا حتي المخطء مسءوله عن كل الاضرار الناتجه عن الحادث اذا كان المدعي من الاحيان ، كولورادو لا مجتمعين ومنفردين مسءوليه مرتكبي في حوادث السيارات. وهكذا اذا المتهمين كل 30 ٪ المخطء ، بل هو مءمن ، والاخر غير مءمن ، والمعسر ، المءمن الساءق ليس مسءولا عن دفع التعويضات المستحقه علي الساءق غير مءمن. فلماذا امر الي شخص 45 ٪ في خطا ادي الي حادث خطير ، اذا كان 55 ٪ ريسبونسيبليتي عاتق الشخص او مجموعه من الاشخاص بجروح وطرف ثالث ساءق؟
وهذا من شانه ان يءدي الي مزيد من النتاءج العادله في شاءعه نسبيا حاله سوموني لاصابه في حادث سياره ، الا ان الشخص لا يستطيع ان يثبت محدد تقوم به الساءق الاخر ان سبب الحادث غالبا لان المصدر الوحيد الاخر هو دليل الساءق الخاص بشهاده بخصوص السهو في لحظه الحادث. بدلا من ذلك ، اذا كان الشخص المتضرر ان يثبت انه كانت دون خطا والاخر ساءق يفترض ان يكون علي خطا ، ما لم يثبت ريسبونسيبليتي من طرف ثالث ، او الوقاءع التي تدل علي ان هذا هو الواقع "برعشيت يحدث" حاله مثل عدم انتظام في ظرف كولورادو الصخره من اسفل الجبل المتداول علي الطريق الذي دعا الجميع الي الاستجابه الطارءه والمفاجءه. واذا كان لا يجوز للطرف المتضرر ، كما المدعي ان يثبت ان الاخر هو المخطء ، ينجوريد من الحوادث يدفع بالمثل جميع المتورطين في الحادث ، لان الوقت ليس بغريب المتعدده الاطراف سواء في الخطا الحوادث التي تءدي الي شبه قضاءيه تضمن تناسب اصابات خطيره طرف من اطراف الحادث حتي الرءساء الاضرار الاضرار التي تتطلب مشاركه.
النتيجه النهاءيه لهذه القاعده الجديده يرجح عقد اكبر نصيب ساءق غافل المسءولين عن الاهمال ، رغم ان هذا النوع من الخطا يصعب اثباته.
الاضرار المصلحين مخطءون.
اصلاح الاضرار في الحركه التي تحرك الهدف هو الحد من الاضرار وتحديد المسءوليه عن الاضرار المصابين الناجحين في الدعاوي. وتموله مءسسات مثل الاعمال الكبيره التي غالبا ما ترفع عن الاضرار التي تسببها للغير ، وشركات التامين الذي يدفع ثمن هذه الاخطاء مباشره ، ودفاع من محامين لتمثيلهم. كثيرا ما نتحدث عن مجموع التعويضات التي يحكم بها والمستوطنات تدفع وتنفق الاموال المقاضاه الادعاءات بانها "ضريبه الضرر" ، ووصف جهودها محدوده المسءوليه اقتصادي فعال تخفيض الضراءب.
No comments:
Post a Comment